مواضيع مختارة
جميع المواضيع

samedi 7 décembre 2013


فكرت كثيراً ولم أفلح بالإجابة على سؤالها !!!
… حينما كنت صغيراً ظننت أن الصوت هو ما يميزنا كبشر!!
لذا أجبت أمي أن أهم جزء منا هو الأذن .
… ابتسمت لي وقالت لي : لاهناك من فقد السمع ويعيش حياة طيبة .
عليك أن تفكر بالإجابة وسأسألك قريبا وأرجوا أن توفق بالإجابة …
مرت سنوات على سؤال أمي ..
وفي كل مرة تكون إجابتي غير صائبة .
ذات يوم قلت لها :أمي البصر أهم شي في الحياة .
لذا أظن أن أهم جزء بجسمنا هو العينان ..
نظرت لي بحنان وقالت :أرى أنك تتعلم بسرعة ..
وابتسمت وأكملت :لكن إجابتك غير صائبة , بني هناك أناس كثر
 غير مبصرين عميان ويعيشون بسعادة ..
تمر السنوات وتظل أمي من حين لآخر تسألني السؤال ذاته ..
وأجيبها إجابات غير صائبة مما دفعني إلى التفكير حول أهمية الأشياء في الحياة ..
ما الذي يجعل جزأ صغيراً منا هو الأهم ؟؟!!
قبل أيام توفي جدي شعر الجميع بألم كبير لفقده وخيم الحزن على حياتنا ..
حتى والدي بكى ..
أمي نظرت إلى حينما كنا نلقي النظرة الأخيره نظرة لازلت أتذكرها !!!
وسألتني : هل عرفت عزيزي ما هو أهم جزء بنا بني ؟؟؟
كل جزء في جسمنا ذكرته لي في السابق كنت أردد عليك بأن إجابتك
 غير صائبة وقدمت لك التبرير لذلك ..
لكن اليوم ظني أنك تحتاج بالفعل لمعرفة الإجابة وتتعلم الدرس ..
صدمت بحق عندما سألتني السؤال في هذا الوقت بالذات !!!
كنت أظن أنها لعبه نلعبها سوياً !!!
حين شاهدت الدهشة على وجهي
قالت لي :هذا السؤال مهم للغاية حين سألتك الآن ..
نظرت لي نظرة كلها حنان وأمومة , كانت عيناها تطفح بالدموع
وقالت : عزيزي , أهم جزء بجسمنا هو الكتف بني ..
سألتها الكتف !
هل لأنها تحمل الرأس ؟؟أجابت : كلا !!
لأنها تحتوي أحد أفراد أسرتك , أصدقائك عندما يبكون ..
الجميع بحاجة في وقت ما لكتف يبكي عليها , كتف يجد فيها الدفء والحنان والمواساة .
لذا يا عزيزي أرجو أن يكون لديك ما يكفي من الحب , التفهم , الاستيعاب
فربما سيحتاج يوماً ما شخص للبكاء على كتفك كما كنا نبكي على كتف جدك ..
حينها عرفت ما هو أهم جزء في جسمنا , ليس الجزء الخاص بنا
بل الخاص بالآخرين ..الجزء الذي يتعاطف مع الآخرين هو أهم جزء بن


سألته امه ما هو أهم جزء بجسمك يا بني ؟ فقال ..!


فكرت كثيراً ولم أفلح بالإجابة على سؤالها !!!
… حينما كنت صغيراً ظننت أن الصوت هو ما يميزنا كبشر!!
لذا أجبت أمي أن أهم جزء منا هو الأذن .
… ابتسمت لي وقالت لي : لاهناك من فقد السمع ويعيش حياة طيبة .
عليك أن تفكر بالإجابة وسأسألك قريبا وأرجوا أن توفق بالإجابة …
مرت سنوات على سؤال أمي ..
وفي كل مرة تكون إجابتي غير صائبة .
ذات يوم قلت لها :أمي البصر أهم شي في الحياة .
لذا أظن أن أهم جزء بجسمنا هو العينان ..
نظرت لي بحنان وقالت :أرى أنك تتعلم بسرعة ..
وابتسمت وأكملت :لكن إجابتك غير صائبة , بني هناك أناس كثر
 غير مبصرين عميان ويعيشون بسعادة ..
تمر السنوات وتظل أمي من حين لآخر تسألني السؤال ذاته ..
وأجيبها إجابات غير صائبة مما دفعني إلى التفكير حول أهمية الأشياء في الحياة ..
ما الذي يجعل جزأ صغيراً منا هو الأهم ؟؟!!
قبل أيام توفي جدي شعر الجميع بألم كبير لفقده وخيم الحزن على حياتنا ..
حتى والدي بكى ..
أمي نظرت إلى حينما كنا نلقي النظرة الأخيره نظرة لازلت أتذكرها !!!
وسألتني : هل عرفت عزيزي ما هو أهم جزء بنا بني ؟؟؟
كل جزء في جسمنا ذكرته لي في السابق كنت أردد عليك بأن إجابتك
 غير صائبة وقدمت لك التبرير لذلك ..
لكن اليوم ظني أنك تحتاج بالفعل لمعرفة الإجابة وتتعلم الدرس ..
صدمت بحق عندما سألتني السؤال في هذا الوقت بالذات !!!
كنت أظن أنها لعبه نلعبها سوياً !!!
حين شاهدت الدهشة على وجهي
قالت لي :هذا السؤال مهم للغاية حين سألتك الآن ..
نظرت لي نظرة كلها حنان وأمومة , كانت عيناها تطفح بالدموع
وقالت : عزيزي , أهم جزء بجسمنا هو الكتف بني ..
سألتها الكتف !
هل لأنها تحمل الرأس ؟؟أجابت : كلا !!
لأنها تحتوي أحد أفراد أسرتك , أصدقائك عندما يبكون ..
الجميع بحاجة في وقت ما لكتف يبكي عليها , كتف يجد فيها الدفء والحنان والمواساة .
لذا يا عزيزي أرجو أن يكون لديك ما يكفي من الحب , التفهم , الاستيعاب
فربما سيحتاج يوماً ما شخص للبكاء على كتفك كما كنا نبكي على كتف جدك ..
حينها عرفت ما هو أهم جزء في جسمنا , ليس الجزء الخاص بنا
بل الخاص بالآخرين ..الجزء الذي يتعاطف مع الآخرين هو أهم جزء بن


نشر في : 10:59 |  من طرف eddnya

هذه القصة .. حدثت في إحدى الدول العربية..
بطل القصة مضيف طيران .. وهو وحيد أهله ..
سافر مع أهله إلى السعودية ومن ثم إلى الإمارات
وبعدها .. التحق بالوظيفة وطلب منه والده أن يتزوج . وقال له يجب ان تتزوج
حيث أن بنات أعمامك هنا .. اختر ما تشاء منهن ..
فخطبوا له واحدة منهن .. وذهب بها إلى بلدهم .. وسكن معها في المنزل ..
و كان يذهب بعض الاحيان ويغيب عن البيت عدة أيام بطبيعة عمله كمضيف …
وكان مقابل منزله .. أقاربه وبعض أصدقاء الطفولة .. في هذا الحي ..
الذي ولد به وترعرع … وكان امام منزله مباشرة .. ديوانية يلتقي بها الشباب ..
ويسهرون الي غاية الفجر .. وكانوا يجلسون في حديقة المنزل
الذي أمام منزل صاحبهم هذا … وذات يوم .. وهو غائب عن البيت ..
وعند الساعة الواحدة منتصف الليل ..
إذ بفتاة تخرج .. لابسة .. الطرحة .. ومتغطية .. بكامل زينتها ..
والعطر الفواح يملأ الشارع .. فدهش الشباب .. من طريقة مشيتها ..
وخروجها من المنزل .. وذهبت إلى آخر الشارع
وإذ بسيارة تضيء وتركب معها ويذهب السائق مسرعاً …
واستغربوا هذا العمل من زوجة فلان ..
وقال كبيرهم .. لاتظنوا يا شباب ترا عيب ظن السوء
يمكن يكون أخوها أو قريب لها .. وانحرج من الوقوف أمام المنزل ..!!!
وبعد يومين .. رجع صاحبهم .. وناداه صاحب الديوانية ..
وسأله : هل زوجتك لها اخوان هنا ؟ او اقارب ؟
فرد : لا ليس لها احد جميع أهلها في الامارات !!
لماذا السؤال ؟ فرد : لا لا شيء فقط سؤال ..
وبعد اسبوع سافر صاحبهم .. وإذا كل يوم وزوجته تخرج ..
ومع سيارة غير الثانية .. وكل يوم بسيارة !!!! فغضب صاحب الديوانية ..
لان الشباب تضايقوا .. وصار همهم مراقبة متى تطلع الفتاة ..
فطرد الشباب ..وانتظر على اعصابه حتي يرجع صاحبهم المضيف .. المسكين
فرجع في اليوم التالي .. فناداه ..
وقال له : يا أخي أنت مضيف .. والله يعينك على وظيفتك ..
لكن عندي نصيحة .. وهي أنك مادام الله ما كتب لك خلفة ولا انجبت أولاد
من زوجتك يا أخي طلقها .. وارتاح وريحنا ..!!!
فقال : أفا .. عسى ما شر ؟ فقال له القصة كلها .
وقال له أيضا : يا أخي طلقها واستر عليها ..
يعني ماراح يدري احد وترى الحارة بناتها تحت امرك ..
وانت اخ وعزيز .. فرد وهو .. غاضب : الله يكتب اللي فيه الخير .
فذهب إلى بيته ..
وفي اليوم الثاني .. نادي زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة
جهزي حقيبتي ..!! فحملها .. وركب سيارته .. وذهب إلى آخر الشارع
منتظراً خروج زوجته !!! وأهل الديوانية ينظرون إليه
وفي تمام الساعة الواحدة منتصف الليل وإذا بسيارة تقترب من سيارة صاحبهم
فينزل عليه ويضربه .. ويطرده بعيدا عن الشارع . ويأخذ رقم لوحته ..
وينتظر . خروج الزوجة ..
وها هي تخرج بكامل زينتها … وآخر الشارع .. مكان مظلم قليلاً ..
حيث الإنارة قديمة .. وبعضها تالف .. وإذا بالزوجة تقترب من سيارته ..
وما ان اقتربت كثيرا حتى عرفته .. وأدارت ظهرها إليه تريد العودة ..
فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من مجلس الشباب .. ويرميها بينهم ..
ويقول : راح أعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني ..
ومنهم من فر هارباً .. ومنهم من .. قام يسب .. ويشتم ..
وبدأ بنزع ثيابها قطعة قطعة …
وهنا الطامــــة… . نعم ..
كانت الخادمة الأجنبية هي التي تخرج ..
ودهش الجميع .. وقال له صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا ؟
فقال : لأنني لو ذهبت إلى البيت لقلتم ..
أنني سوف أغطي على زوجتي ولن افضحها
وقد بينت لكم الحقيقة .. لأنني أثق بزوجتي ثقة عمياء ..
وكانت الزوجة المسكينه تنام بعد صلاة العشاء وتبدأ الخادمة بالإتصالات والمواعيد
لاحول ولا قوة ألا بالله

رجل ينزع ملابس زوجته امام اصحابه و السبب


هذه القصة .. حدثت في إحدى الدول العربية..
بطل القصة مضيف طيران .. وهو وحيد أهله ..
سافر مع أهله إلى السعودية ومن ثم إلى الإمارات
وبعدها .. التحق بالوظيفة وطلب منه والده أن يتزوج . وقال له يجب ان تتزوج
حيث أن بنات أعمامك هنا .. اختر ما تشاء منهن ..
فخطبوا له واحدة منهن .. وذهب بها إلى بلدهم .. وسكن معها في المنزل ..
و كان يذهب بعض الاحيان ويغيب عن البيت عدة أيام بطبيعة عمله كمضيف …
وكان مقابل منزله .. أقاربه وبعض أصدقاء الطفولة .. في هذا الحي ..
الذي ولد به وترعرع … وكان امام منزله مباشرة .. ديوانية يلتقي بها الشباب ..
ويسهرون الي غاية الفجر .. وكانوا يجلسون في حديقة المنزل
الذي أمام منزل صاحبهم هذا … وذات يوم .. وهو غائب عن البيت ..
وعند الساعة الواحدة منتصف الليل ..
إذ بفتاة تخرج .. لابسة .. الطرحة .. ومتغطية .. بكامل زينتها ..
والعطر الفواح يملأ الشارع .. فدهش الشباب .. من طريقة مشيتها ..
وخروجها من المنزل .. وذهبت إلى آخر الشارع
وإذ بسيارة تضيء وتركب معها ويذهب السائق مسرعاً …
واستغربوا هذا العمل من زوجة فلان ..
وقال كبيرهم .. لاتظنوا يا شباب ترا عيب ظن السوء
يمكن يكون أخوها أو قريب لها .. وانحرج من الوقوف أمام المنزل ..!!!
وبعد يومين .. رجع صاحبهم .. وناداه صاحب الديوانية ..
وسأله : هل زوجتك لها اخوان هنا ؟ او اقارب ؟
فرد : لا ليس لها احد جميع أهلها في الامارات !!
لماذا السؤال ؟ فرد : لا لا شيء فقط سؤال ..
وبعد اسبوع سافر صاحبهم .. وإذا كل يوم وزوجته تخرج ..
ومع سيارة غير الثانية .. وكل يوم بسيارة !!!! فغضب صاحب الديوانية ..
لان الشباب تضايقوا .. وصار همهم مراقبة متى تطلع الفتاة ..
فطرد الشباب ..وانتظر على اعصابه حتي يرجع صاحبهم المضيف .. المسكين
فرجع في اليوم التالي .. فناداه ..
وقال له : يا أخي أنت مضيف .. والله يعينك على وظيفتك ..
لكن عندي نصيحة .. وهي أنك مادام الله ما كتب لك خلفة ولا انجبت أولاد
من زوجتك يا أخي طلقها .. وارتاح وريحنا ..!!!
فقال : أفا .. عسى ما شر ؟ فقال له القصة كلها .
وقال له أيضا : يا أخي طلقها واستر عليها ..
يعني ماراح يدري احد وترى الحارة بناتها تحت امرك ..
وانت اخ وعزيز .. فرد وهو .. غاضب : الله يكتب اللي فيه الخير .
فذهب إلى بيته ..
وفي اليوم الثاني .. نادي زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة
جهزي حقيبتي ..!! فحملها .. وركب سيارته .. وذهب إلى آخر الشارع
منتظراً خروج زوجته !!! وأهل الديوانية ينظرون إليه
وفي تمام الساعة الواحدة منتصف الليل وإذا بسيارة تقترب من سيارة صاحبهم
فينزل عليه ويضربه .. ويطرده بعيدا عن الشارع . ويأخذ رقم لوحته ..
وينتظر . خروج الزوجة ..
وها هي تخرج بكامل زينتها … وآخر الشارع .. مكان مظلم قليلاً ..
حيث الإنارة قديمة .. وبعضها تالف .. وإذا بالزوجة تقترب من سيارته ..
وما ان اقتربت كثيرا حتى عرفته .. وأدارت ظهرها إليه تريد العودة ..
فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من مجلس الشباب .. ويرميها بينهم ..
ويقول : راح أعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني ..
ومنهم من فر هارباً .. ومنهم من .. قام يسب .. ويشتم ..
وبدأ بنزع ثيابها قطعة قطعة …
وهنا الطامــــة… . نعم ..
كانت الخادمة الأجنبية هي التي تخرج ..
ودهش الجميع .. وقال له صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا ؟
فقال : لأنني لو ذهبت إلى البيت لقلتم ..
أنني سوف أغطي على زوجتي ولن افضحها
وقد بينت لكم الحقيقة .. لأنني أثق بزوجتي ثقة عمياء ..
وكانت الزوجة المسكينه تنام بعد صلاة العشاء وتبدأ الخادمة بالإتصالات والمواعيد
لاحول ولا قوة ألا بالله

نشر في : 10:56 |  من طرف eddnya
رأت الأم في منامها ابنها يشعل أعواد كبريت ويقربها من عينيه حتى أصبحتا حمراوين
.. !! استيقظت من نومها وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفه
ابنها الذي يبلغ السابعة عشر من عمره لتجده على شاشه الكومبيوتر وكان ضوء الشاشة
ينعكس على النافذة ورأته يرى ما أفزعها حقا وأثار كل مخاوفها .. رأته وهو يشاهد فلماً
إباحياً على شاشة الكومبيوتر .. أرادت أن تصرخ في وجهه لكنها أقرت الانسحاب
خاصة أنها دخلت بشكل خافت لم يلاحظه هو .. رجعت إلى فراشها فكرت أن تخبر أباه
ليتسلم مسوؤلية تأديب ابنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشه الكومبيوتر وتوبخه
على فعلته وتعاقبه لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد ونامت وهي تستعيذ بالله ..
وفي الصباح الباكر رأت ابنها يستعد للذهاب إلى المدرسة وكانا لوحدهما فوجدتها فرصه
للحديث .. وسألته: عماد .. مارايك في شخص جائع ماذا تراه يفعل حتى يشبع؟ فأجابها :
بشكل بديهي يذهب إلى مطعم أو يشتري شيئا ليأكله في منزله .. فقالت له واذا لم يكن معه
مال لذلك ؟ عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما .. فقالت له : وإذا تناول فاتحا للشهية ماذا
تقول عنه ؟!؟ فأجابها بسرعة : أكيد انه مجنون فكيف يفتح شهيته لطعام هو ليس
بحوزته ؟!؟ فقالت له : أتراه مجنون أنت يا بني؟ أجابها : بالتأكيد يا أمي فهو كالمجروح
الذي يرش على جرحه ملحاً .. فابتسمت وأجابته : أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي !
فقال لها مستعجبا : أنا يا أمي؟! فقالت له نعم برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء .. عندها
صمت واطرق برأسه خجلا .. فقالت له : بني بل أنت مجنونا أكثر منه فهو فتح شهيته
 لشئ ليس معه وان كان تصرفه غير حكيم ولكنه ليس محرم أما أنت ففتحت شهيتك لما
هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم
ذلك ازكى لهم) .. عندها لمعت عينا ابنها بحزن وقال : حقاً يا أمي أنا أخطات وان
عاودت لمثل ذلك فانا مجنون أكثر منه بل وآثم أيضا أعدك باني لن أكررها .. انتهـــى ..
خلاصة الكلام : نجد أن الأم توكلت على الله و أتبعت أسلوباً تعليمياً جيداً ..ربي أصرف عن أمي ثلاث : نار جهنم ، وفتنه القبر ، و عين الحاسـد

رأت ابنها يشاهد افلام اباحية… انظرو ماذا فعلت !

رأت الأم في منامها ابنها يشعل أعواد كبريت ويقربها من عينيه حتى أصبحتا حمراوين
.. !! استيقظت من نومها وهي تتعوذ من الشيطان الرجيم لكن لم يهدأ بالها وذهبت لغرفه
ابنها الذي يبلغ السابعة عشر من عمره لتجده على شاشه الكومبيوتر وكان ضوء الشاشة
ينعكس على النافذة ورأته يرى ما أفزعها حقا وأثار كل مخاوفها .. رأته وهو يشاهد فلماً
إباحياً على شاشة الكومبيوتر .. أرادت أن تصرخ في وجهه لكنها أقرت الانسحاب
خاصة أنها دخلت بشكل خافت لم يلاحظه هو .. رجعت إلى فراشها فكرت أن تخبر أباه
ليتسلم مسوؤلية تأديب ابنه .. فكرت أن تقوم من فراشها وتقفل شاشه الكومبيوتر وتوبخه
على فعلته وتعاقبه لكنها دعت الله أن يلهمها الصواب في الغد ونامت وهي تستعيذ بالله ..
وفي الصباح الباكر رأت ابنها يستعد للذهاب إلى المدرسة وكانا لوحدهما فوجدتها فرصه
للحديث .. وسألته: عماد .. مارايك في شخص جائع ماذا تراه يفعل حتى يشبع؟ فأجابها :
بشكل بديهي يذهب إلى مطعم أو يشتري شيئا ليأكله في منزله .. فقالت له واذا لم يكن معه
مال لذلك ؟ عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما .. فقالت له : وإذا تناول فاتحا للشهية ماذا
تقول عنه ؟!؟ فأجابها بسرعة : أكيد انه مجنون فكيف يفتح شهيته لطعام هو ليس
بحوزته ؟!؟ فقالت له : أتراه مجنون أنت يا بني؟ أجابها : بالتأكيد يا أمي فهو كالمجروح
الذي يرش على جرحه ملحاً .. فابتسمت وأجابته : أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي !
فقال لها مستعجبا : أنا يا أمي؟! فقالت له نعم برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء .. عندها
صمت واطرق برأسه خجلا .. فقالت له : بني بل أنت مجنونا أكثر منه فهو فتح شهيته
 لشئ ليس معه وان كان تصرفه غير حكيم ولكنه ليس محرم أما أنت ففتحت شهيتك لما
هو محرم .. ونسيت قوله تعالى : ( قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم
ذلك ازكى لهم) .. عندها لمعت عينا ابنها بحزن وقال : حقاً يا أمي أنا أخطات وان
عاودت لمثل ذلك فانا مجنون أكثر منه بل وآثم أيضا أعدك باني لن أكررها .. انتهـــى ..
خلاصة الكلام : نجد أن الأم توكلت على الله و أتبعت أسلوباً تعليمياً جيداً ..ربي أصرف عن أمي ثلاث : نار جهنم ، وفتنه القبر ، و عين الحاسـد

نشر في : 10:54 |  من طرف eddnya
  


تقــــــول الفتـــــــاة :
تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي لكني لم أجد
في أحدهم مايدفعني للارتباط به ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي
 بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج ..
وفى يوم تقدم لخطبتى شاب وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه
ولكنى رضيت به على هذا الحال ..
وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها
له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت
وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى
 فى البطاقه صحيح ..
فقولت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك
فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون
وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى .
ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها
ومرت عليا ستة اشهر عصيبه
قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام
وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية
الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما)
فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,
فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى
( ولسوف يعطيك ربك فترضي ) ..
والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت
الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائرة بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار
ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار
 فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة
, ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..
وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي
 تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت
صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله ..
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي
فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر
ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة …
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة
وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب
وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,
غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل,
وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي
أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب …
وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد
 تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك
يامدام..أنتى حامل !
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين
لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم
بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين
ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه
وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا
فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن
والحسين وفاطمة !
ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم
في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد
أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم
منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال
شهور الحمل ويزداد خوفي
فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
قال الحق سبحانه وتعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا )
_________________
لو عجبتك القصة لا تبخل علينا  كومنت و شير ليراها اصدقائك

فتاة تأخرت فى الزواج وفقدت الامل حتى حدث …!

  


تقــــــول الفتـــــــاة :
تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي لكني لم أجد
في أحدهم مايدفعني للارتباط به ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي
 بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج ..
وفى يوم تقدم لخطبتى شاب وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه
ولكنى رضيت به على هذا الحال ..
وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها
له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت
وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى
 فى البطاقه صحيح ..
فقولت لها نعم
فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك
فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون
قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون
وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى .
ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها
ومرت عليا ستة اشهر عصيبه
قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام
وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,
وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية
الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما)
فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,
فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى
( ولسوف يعطيك ربك فترضي ) ..
والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت
الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائرة بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار
ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار
 فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.
ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة
, ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..
وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي
 تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت
صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله ..
وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي
فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.
وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر
ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة …
وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة
وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب
وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,
غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل,
وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي
أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب …
وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد
 تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك
يامدام..أنتى حامل !
ومضت بقية شهور الحمل في سلام وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين
لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم
بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين
ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه
وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا
فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي: إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن
والحسين وفاطمة !
ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم
في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد
أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم
منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال
شهور الحمل ويزداد خوفي
فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
قال الحق سبحانه وتعالى ( وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا )
_________________
لو عجبتك القصة لا تبخل علينا  كومنت و شير ليراها اصدقائك

نشر في : 10:51 |  من طرف eddnya
WP : theme-junkie | converted by: BloggerTheme9
back to top